الحُبّ فَلسفَةُ النّبضِ الوالِهِ الهائِمِ المُكتَوي بِلَظى العِشقِ الجَامِحِ .., حَيثُ مُكَابَدَاتُ الرّوح التّائِقةِ لا تَلوي عَلى شَيءٍ سِوى الّلظى ذاته .., وكفراشةٍ حولَ سِراجٍ تُلقي بِكلّ جَواهَا .., فَتَختَصِرُ غُربَةً لَا أمرّ ولا أشقى .., إنّهُ المِعرَاجُ الأشهَى حيثُ سُدّة " الحَاءِ والبَاء" .., وَلِلّهِ الأمر " آلَاء " شَابَ الفُؤادُ وَشِيبَتْ بِالأَسَى الصُّورُ وَنَزّ جُرحِي
تعليقات
إرسال تعليق