رزان القرواني لم يضع الدكتور وليد سراقبي كتابه ( في الهوية اللغوية وتحدياتها) بين يدي القرّاء إلا تعبيراً عن مدى أهمية اللغة، هذه اللغة التي لطالما نفتخر ونعتز بها كونها أولاً لغة القرآن الكريم وكونها ثانية لغة الثقافة والحضارة والتاريخ، ولغتنا الأم فاللغة أداة تواصل الفرد مع العالم المحيط به، ووسيلة تعبير عن المشا عر والأحاسيس والأفكار ومقوم من أهم مقوّمات الوجود الإنساني عامة، والوجود
تعليقات
إرسال تعليق