لا القمرُ العائدُ من رحلتهِ مرَّ علىّْ كي يحكى سرَّ بدواتهِ فى العشقِ، ولا منذ رأيتكِ ؛ كفَّ عن التَّحْنان، وأَبْعدَ كلَّ نُجيْماتِ السُّهْدِ المطوىّْ لأظلَّ وحيدًا معكِ الليلة.. أنتِ جعلتِ الضوءَ يغارُ إذا عُدْتُ لبستانكِ مُشْتاقًا عينيكِ الرائعتين، فما جدوى وَعْدى الغزليّْ أنا لا اقتحم الآن خباءً لا وعْدَ لديّْ ليس قرارى أنا لا أملكُ سلطانًا يرغمُ قلبى العاشق... أنْ يُنكرَ ما يتناثر فيّْ
تعليقات
إرسال تعليق