* محمد عبد الرب القصيدة : ــ أنا لمْ أُحِبّ الَْوطنَ لأكونَ أكثرَ اتساعاً… تَنتظرُني فَقطْ جِبالٌ، وبِحارٌ، وهِضابٌ، وَربّما أرضٌ… أحاورُها لأفتحَ أذرُعي كالأخطبوط، وأعِيشُ بِثلاثةِ قُلوبٍ وَأسمعُ فراغات المكانِ. وأرى الزمانَ باستعاراتٍ أُخرى يُمارسُ قُبحهُ عَلىّ وجهُ الْمساءِ وأسمَحُ لِجرائمَ الحمقى، تُمشّطُ صَدري الخاوي مِنَ الْطُرقات. وأترقّبُ ولادةٌ غير شرعيةٍ لكعبِ الأثرياء. لَستُ
تعليقات
إرسال تعليق