ها أنا ذا يا أبتِ عائدٌ منْ صحراءِ , هولاكو بعدَ أنْ خَانني إخوتي سكوني يهتزُّ أمامَ أعينٍ لمْ تعرف كيفَ تبكي ... ظنَنتُ بأنَّكَ قدْ نسيتْ أو أنَّكَ قدْ رحلتْ ظنونٌ ذهبتْ أدراجَ الرياح عندما أنهتْ شهرزادُنا جُلّ كلامها المُستباح أوراقُ غُصنٍ ... وردةٌ حمراء ولحنُ نايٍ كانَ لدينا قبلَ أنْ تبكي عليَّ غيابتُ الجُبّ ماتتْ والماءُ جَفَّ في شراييني فكيفَ يكون حالُكَ أنت ... ها أنا ذا يا أبتِ سوفَ
تعليقات
إرسال تعليق