( 1 ) ولدي.. رُبّما يوماً ما.. تشتاقُ للشطّ والرّمل والزّبَد وعلى سَفْحِ يَمّ (العَجْزِ) تكابد المَسير و.. ولاتستطِعْ فعِشْ للحُبّ؛ ولوكانت النجوم في الاتجاه المُعَاكس ـ عن عَمْدٍ ـ تسير..! ،،،،، ( 2 ) ولدي.. رُبّما يوماً ما.. تحلمُ بتجاوز الحَدّ الذي تتجمّد عنده (الأنا) وفي الظلّ؛ يتلذّذ ألمٌ على وَجَعِ الرّوح يتكأ يغفو ذكرى عابر سبيل عَشِقْ موغلٌ أنا في اليقين؛ أنّك حبيبي من هنا ستمُرّ
تعليقات
إرسال تعليق