هذا أنا وقصيدتي جمر تحدر من عيون العاشقات على دروب الانتظار وحكايتي خمر تعتق في الحنين وفي الغياب وما جرى وحبيبتي عطر فمن يصغي إلى مطري أو يقتفي أثري هذا أنا ويداي متعبتان من وجع الحروف يحضها شوق فتكتب لوعة الحرمان ويداي مثل شراع سفينة قد هدّها الريح الظلوم بقسوة ال ما كان... النبض فيها غواية يا للحكاية تكتبُ ويداي أدركت النجاة فتمردت للتو ترفض الأكفان هذا أنا وحكايتي رجع الصدى في قعر واد
تعليقات
إرسال تعليق