دلالة المفارقة في قصة المنجل للقاصة الدكتورة سناء الشعلان

 "هبط الفلسطينيّ على الأرض يحمل منجلاً،ولا شيء أكثر،لم يعشق منجله إلاّ الأرض التي يحصد كنوزها بشهوة وارتضاء.جاء الغرباء ليسرقوا الأرض من المنجل المتيم بها،فعشق الدّم يسقيه لنفسه من دماء أعناقهم التي يحصدها بكره وقرف. وبعد أن رحل الغرباء النّاجون من سطوة منجل الفلسطينيّ،عاد المنجل من جديد يتفرّغ لعشق الأرض، ويغني في أيدي الزّراع العاشقين " منقول عن مجموعتها تقاسيم الفلسطيني"(1). المنجل هنا من

تعليقات