ذاكِرَةُ الغيابِ .... للشّاعِر حسن علي المرعي

تَأنَّ ....إنْ مَررتَ أمامَ بابيْ ... لِتَشْبعَ مِنكَ ذاكِرةُ الشَّبابِ فَفِي العِشْرِينَ أحلاميْ عِذابٌ و في الخمسينَ أحلامُ العَذَابِ فَيَاما كُنْتَ مَجْهولَ الخبايا و ياما صِرتَ مَقْروءَ الكِتابِ وياما مِنْ حُرُوفِ الجَّرِّ قَلْبيْ تَتَابَعَ خَلْفَ خَطوِكَ باطِّرابِ تَحِنُّ إليكَ خائنةُ الحنايا و تَسرحُ فيكَ خاطِئةُ الرِّغابِ جَمالُكَ عاقِلاً أوْدَى بِلُبِّيْ و حُسْنُكَ ماجِناً أصفى

تعليقات