سَقاكِ اللّيْلُ أوَّلُهُ ... رَزيْنا و أروَى مِنْ خُدُودِكِ مُؤمِنِيْنا إلى أنْ عادَ لا يَقوى حِراكاً و كُلُّ كَلامِهِ أضحى حَنِيْنا ولا أدريْ لِمَ كانتْ يَداهُ بِلا أخلاقِها رِفْقاً و لِيْنا ! أكانَ البدرُ أوَّلَ مَنْ رأكِ مِنَ الشُّبّاكِ فاختارَ السُّكونَ ؟ تَأبطَ بالحِديدِ وكانَ يَنويْ ولا ما كانَ ينويْ مُستَبيْنا ولولا ما رأى في العَينِ بَحراً وليسَ لِأزرقِ الأمواجِ مِيْنا لَغَلَّ
تعليقات
إرسال تعليق