كانت حياتنا أجمل حينما كان الليل يربكي ويخيفني خيال الشبح الذي ظننته موجود بعد مشاهدتي له في فيلم القناة الثانية الذي كان يجتمع عليه الأسرة الساعة الثامنة والنصف وأنا أهرع الى أمي بعدما ينام الجميع لأخذ من يديها حيزاً وأسرق من بين عنقها وسادةً أضع عليها رأسي وهي لا تبالي تكمل نومها وأنا العب بخصلات شعرها المتناثرة على أطراف الوسادة حتى أغرق في النوم لأستيقظ في اليوم التالي لأجد نفسي على
تعليقات
إرسال تعليق