لأجل الغزالة ..إفيكا مماليكُ من سابحات الرّمال يصلّونَ موتي..دمي عندهم صار َسرْكا طوابيرهم أفعوانٌ يزفُّ يهوذا ومبكى لأحلى البغايا أهازيجهم والهدايا لأنخابها يخصفونَ النّواصي .. لها يفتحونَ الذراعين نفطاً و بنكا ويرمونَ في كفّها منْجمَ العرْشِ فُلْكا هنا من يشاركُ أفكا.. ويبغونَ صلبي بلا بلبلِ الشّعْر كالنّادبات وأهدوا غدي في سرير \ إقيكا \ لهمْ أبـْجديــّاتُ مرسى المنافي ووجهي نقوشٌ بلا
تعليقات
إرسال تعليق