شوق الأحبة طال الليل عليناَ فخفناَ الصبح أن ينساناَ بعثنا الورد رسولاً ليخبره عن أساناَ وليسأله هل ما زال لنا في قلبه مكاناَ إن باع هوانا فلهو السعادة ولنا الأحزاناَ وإن غفل عناَ فليهاتفنا شوقاً وليس إحساناً وإن كثرة مشاغله لأجله نصبر على بلواناَ نَعد حبات الرمل منتظرين ساعة يريد أن يلقاناَ لنأنتيّنه مشياً على الجمرِ الى حيثما كاناَ د. منى ضيا لبنان
تعليقات
إرسال تعليق