في 19 مايو من عام 1998 وكنتُ في الرابعة والأربعين ، وهي سنٌّ يستشعِرُ معها المرء ـ على الرغم من اكتِمال نضجه - أنَّ الشبابَ يتَفَلَّتُ من بين يديه فتحتَشِدُ في نفسِهِ بواعثُ أقرَبُ ما تكونُ إلى عرام المُراهَقَة ، وقَد تآمَرَ معها لهاثُ الصيف ووَقدَتُه ، فكانَت تِلكَ النَّفثَة " إلى ذاتِ الرِّداءِ الأخضَر " : أطلِـــــقْ بِـمَبـسَـــمِـكَ السِّـرارْ وانْــشُرْ علَى وجَلي النَّهـــــارْ
تعليقات
إرسال تعليق