لوحة سريالية ناطقة ، مزجت لون الحزن بلون الفرح ، فكانت سنبلة الغد الملاذ المعطر المنسوج بالأمل والتمني لأرواح مثمرة منتظرة عودة الغائبين .... سنابل الملح صوت شعري نابع من قلب وجداني يدقّ عالم الوجود ، لتتراءى نصوصه على موائد الثقافة دلالات وإيحاءات ورموزاً ليضفي عليها الشوق إلى تعرف معاني قصائدها ... افتتح الشاعر ديوانه بقصيدة تحت عنوان ( أشباح الصقيع ) يهديها إلى غزة التي لم يُرهقها وجع الليل
تعليقات
إرسال تعليق