تجلّى حنين العمر موجّاً بطرفه غرقتُ و هام القلب عشقا بلطفه فمدٌّ تمادى دون جزرٍ بمهجتي يلاقي جموح الريح تهذي بعصفه أطاول في الأحلامِ شيئا كوجهه و يضني يباب الفجر ظلا لطيفه و يبقى كوشمٍ فوق ضلعي نقشته أتوه فألقاني خطوطا بكفّهِ ِ تفسّرني بصارة الدربِ غصّةً و رصداٌ من الأشواق ِ ملقىً بكهفهِ يحاول لفظ اسمي كوردٍ يعيذه فإن رَدَّدَتْه الروح ُيُرْقَ ، و يكفِهِ يهجّئُ لحنَ النار دربا لنلتقي و
تعليقات
إرسال تعليق