لحظاتُ التوقّفِ التي تنسلّ بين كلِّ ضربةٍ للقلب و الضربة التي تليها ... لحظاتُ إغلاق العين بينما هي ترمشُ ... مدّة السّكون القابعة بين كلماتنا و نحن نتحدّث ... استراق النّظَر إلى شيءٍ لا يراه سواكَ و قد يكون غيرَ مرئيٍّ بالأصل ! ساعةَ تستيقظُ فزِعاً و أنت تظنّ أنّ هناكَ مَن ربّتَ كتفكَ حيث تعيشُ وحيداً ! هناك فقط ابحث عن نفسك لعلّك ... !!! ريم ربّاط
تعليقات
إرسال تعليق