خواطري بين الثرى || د. أحمد عبد الباقي حسين

نبشت بأظافري لعلى أتمالك رفاة فمي الضائعة وسط تثاءب بعدوى أعدتني فلا هي من تثاءب عمرو او تثاءب خالد ,فمعذرة إلى شيخي من ثؤباء أعادتني ,انقب عنها ,ابحث عنها في كل البقاع اسال نفسي الحائرة هل لشعاع النور من مكان بصيص من سرايتها الجهنمية أضئ بها دربي ألملم أشلائي المتناثرة وعظامي المثقلة بنغمات موسيقاي الموءودة تبحث عن رداء ,لا تستطيع اطلاق ذراعيها في هوائي المكتوم , ' إنهما مقيدتان ' صرخت

تعليقات