ما لَدَى عينَيكِ قالا والشَّذا رَدَّ السُّؤالَ مُسْتَحٍ مِمّا تَهجَّى أحرُفَ الوردِ احتِلالا فانثَنى بالعِطرِ جِيْدٌ حتّى صَحنُ الخَدِّ سالَ لم أُحلِّفْهُ بِثغْرٍ قد تولَّاهُ سِجِالا لا ولا ماكان غَطّى صُبْحَ وردِ الحَيِّ آلا عَينُهُ أفضَتْ بِنجْوى وصلِهِ آنَ تَصالا فاستَوتْ وِديانُ قَلْبيْ مِنْ حُميَّاها جِبالا فاكسِريْ ما كانَ صِرفاً حيثُ مالَ القلبُ مالَ فَبِلا خالٍ عُيونيْ يا ثَمالى
تعليقات
إرسال تعليق