جاءتْ رواية"أعشقني" لتمثّلَ ملحمةً إنسانية معاصرة ومستقبليّة عندما طرقتْ باب فنتازيا الخيال العلمي لتبدو واقعيةً أكثر؛لأنّها اعتمدتْ على المحسوسات في الأشياء والانطباعات الحسيّة التي يظهر معناها على الفور دون إضاعة الوقت،ولأنّها أيضاً لن تخرجَ عن عالمها الأصليّ، وهي تسجّل عالمها الخاصّ،فتصنع سينوريوهات لإمكانية بناء إنسانٍ من نوعٍ جديد متحرر من قيود المجتمع..وأحياناً يأتي فيها الحلُّ مشفوعاً
تعليقات
إرسال تعليق