الريحُ تعصفُ في الجداولِ، والفصولْ تتوسَّدُ الجسدَ المحطمَ، والخريفْ ينثالُ أشعاراً مواسيةً تُعابسُ في قرارِ النفسِ ما تحوكُ النفسُ من شجنْ وأنا المرمَّدُ لستُ أملكُ غيرَ أشلاءِ الرغيفْ نصفٌ لأهلي الطيبين ونصفها الثاني لأشجانِ الخريف. * * * * الروحُ ظميءٌ... والشتا على وهنٍ ودغدغةُ الربيع فعلامَ يا نفسُ اللوابُ وبسمةُ الينبوعِ فاضتْ كي تروِّي .... برؤى الآمالِ آفاقَ الحقول؟ * * * * جسدي
تعليقات
إرسال تعليق