ورطة : جلست إلى جانب الآنسة الجميلة في الحافلة لم تشعر كيف انطلق لسانها يحصي محاسن زوجها: محب أشد الحب، وفي أشد الوفاء. رن هاتف الآنسة تأملت الرقم اختلست نظرة منكسرة إلى وجه السيدة ارفضت عرقا تلعثم لسانها، احمرت وجنتاها، أغلقت الخط. * الأجل: دموع تنزل على خدها وهي إلى جانب زوجها المريض، فرح وقد أفلحت في جمع المال من المساجد والجمعيات والمحسنين لإجراء عملية للزوج في عيادة خاصة. دموع أبدية
تعليقات
إرسال تعليق