"ما ضل فل عند أبو الناجي يا معلمتي" كم زين الفل شعري في طفولتي!!! كنت أجلس مساء بجانب أختي الكبرى، أرقب الساعة المصلوبة على الحائط بصبر حتى تعتق الوقت ويعلن عقربها العنيد حلول الساعة الثامنة، عندها أنفث الهواء الذي احتبسته رئتاي بقوة، أمسك أختي من ذراعها، أهزها بقوة فلا تستجيب؛ فهي تشاهد التلفاز، أهزها مرة أخرى بقوة أكبر حتى تلتفت إلي غير راضية عما أفعل:"شو في يا سماح مالك؟!" "بدك تمشطيني
تعليقات
إرسال تعليق