عزلتي تعتريني وَبَوحُ يديكِ تسلَقَ روحي فصرتُ أبادل بعضي كؤوسي وامكث في سهوة العطر .. جمرِ الغيابِ.. وشعري الذي يبتلي حيرتي هل اكون نشيدا" لزهوٍ تشظى ..؟ أنا لذة الوعي قبل سقوط الرنينِ على الصبواتِ غنائي لأنثى كماء الفضاءِ وفضة ذاك البزوغِ من الإنشداهِ نشيدي انا ..كائنٌ من دم الضوءِ بَرْقٌ ..على عذرة الأرجوانِ نشيدي .. انكشاف الذهولِ على اللوحة المغلقة ... ـــــــــــــــــــــ عصام
تعليقات
إرسال تعليق