تحدث علي الوردي عما أسماه بـ "الإطار الفكري" وتحدث محمد أركون عن "السياج الدوغمائي"، وكلا المفهومين يرومان قصداً واحداً، هو أن نجعل من فكرنا رهين لتفكير عقل آخر أكثر حضوراً وفاعلية في المشهد الفكري "الأيديولوجي"، أو نجعل عقلنا أسيراً يسير بهدي السجان. أو أن نجعل من أنفسنا طوع بنان محبوب لا سجان، لكن في الأمرين غياب لعقلنا وحضور لعقل آخر، يُمارس لعبة التحويل والتغيير، كُرهاً مع السجان، وطوعاً
تعليقات
إرسال تعليق