ناديا ابراهيم مرت ليال عدة، والعجوز تنتظر وحيدها بين الجموع المحتشدة ، تحلم باللقاء من جديد ،وبين شكوك وظنون تلاعبت بأعصابها ، تمتمت مع نفسها،ونظرها يسبقها إلى الحافلات القادمة : ترى ما زال على قيد الحياة ؟. وبين مرارة الأسر وحلاوة الأمل ،ارتفع جدار القهر،لحظة ارتسمت صورة أولاده وزوجته تحت أنقاض البيت!. ناديا ابراهيم
تعليقات
إرسال تعليق