الساعة تشير إلى منتهى الحب، و وفاء غير محدد، قلبي يرقص طربا!! أمسكتني ورقتي متسللة في منتصف الشوق أقبل قلمي بلهفة!! ما خطبك يا أنا؟ لا أدري إن كان جنوني مبررا، ران الكرى على رموش الحزن وناداني وطني أن أكتبيني على ذراع المجد خاطرة، غمست ريشتي في ثغر الفجر، عتقتها بالشهد والسكر، فتتدافعت حروف البهجة طوابيرا طوابيرا، من أين سأبدأ وصفك يا وطني؟ وحراس ساعتي يذكروني من وقت لآخر أنني خارج توقيت
تعليقات
إرسال تعليق