ستعلم عاجلاً أم آجلاً أن صمتك وحش كاسر تمتد يداه المباركتان إلى كل من يريد بنواياك الطيبة سوءا .وستكبر وستعلم لاحقاً أن سذاجتك هدية ربانية تحميك من الوقوع في فخ الحقد والمكر والدهاء .ستدرك في كل الحالات أن إستماتتك في مقاومة هذا المدد الشيطاني الهادف إلى تأليه حقدهم وتكفير براءتك هي رغبة مشروعة لمن كان على شاكلتك من النفس المطمئنة والقلب السليم ، ستكبر كثيراً و سيشتعل الراس شيباً وستنضج رغباتك
تعليقات
إرسال تعليق