قبيل مغيب صفحتي البيضاء لاح خيالك الواحد و قبل أن يتيح لي النطق و الكتابة أصبح عشرة...مئة ...ثم امتلأت به ساحة المعنى كل العيون التي تحدق إلي بها تعبر عن قوة روحك و كل انقياد لي يعبر عن قوة حبي في الصفحة ثمة سطر يرتعش و ما أن تساءل عن الغرائبية حتى غشيه حبرك بشفيف ما قبل الماء ...و بعد الهيولى ببراعة ...أصف فجأة ذلك الجزء المرئي من الله .....أنت عند اكتمال روحي بك تدرك الريح
تعليقات
إرسال تعليق