مترعة بوجهتك تلك الخرائط في دمي من رأس رجائها الصالح إلى أخمص قدم غرزت في شرقها المالح و البريء أنت في نبض المرور و قداستك الملهمة في وجهة النور في لقائك أحاول تفكيك الحزم المضمرة إلا واحدة ضمرة الخصر التي أشد من أزرها لأحزم فيها سنابلي و أصغي إلى همس الحصاد حيث الغيب ...و المنتظر و الحاكم بأمر القدر تلك الطاقة تقصر عنها يداي فهلا.... هلا تشاركنا الضم تتحد ذرات النور تنبثق من الكوة غاية
تعليقات
إرسال تعليق