لهفةِ المترددِ || لينا المفلح

نظرتْ لنا الدّنيا بعينِ الحُسّدِ فلوت ذراع غرامنا المتوقد لم نفترق ... فالدربُ فينا تلتقي هل نلتقي رغمَ افتراقِ المقصدِ؟ وتخيلَ القلب اللقاءَ فأحجمتْ عنهُ الرؤى تُلغي احتمالَ المشهدِ ثم افترقنا قبلَ كلّ بدايةٍ ختمتْ يدُ الأقدارِ اوّلَ موعدِ ماكانَ أجملَ أن نعيشَ للحظةٍ فرحَ اللقاءِ

تعليقات