تَيَمَّـمـي فالمـاءُ أضحـى آسِـناً من صمتِ الّذين يَدَّعون نقاءَاااا وطالَكِ من وسخِ الأنذالِ دنسٌ مات الرّجالُ و صار العُربُ نساءَااا فالمعتصم جابَ القفـارَ خاويـاً في عينِه صمـمٌ لا يجيبُ نداءَااا قالوا (عروبةُ) قلت: شآمي دمُها مشكاتُها تُهدي الفضاءَ ضياءَااا عبيدة دعبول
تعليقات
إرسال تعليق