في ليلة ظلماء باردة، تركت سريري الدافئ و خرجت إلى فناء منزلنا الخلفي، تاركةً النسيم البارد يداعب خصلات شعري بحرية بينما رحت أمشي ببطء وأعد خطواتي. كانت السماء في تلك الليلة تستضيف بعض الغيمات العابرة. أخذت أتأملها ... السماء! " الأم التي يتسع حضنها للجميع دون استثناء " كم تحمل بين ثناياها من الأسرار و الوعود! وكم من أمنية تلاشت في حضنها الواسع وتألقت فخورة بأنها تحققت! وكم من أمنية ما زالت
تعليقات
إرسال تعليق