من كوّةٍ في جدار القلب ارتدّتْ بصيرتي مثخنة بأشواق من أنوار , لم يكن طيفك قد أمسك بتلابيب اللقطة , لحظة امتدت يد السهو وأزاحت ستار اليقين , وقد وعدتني أشواكك بورود بديعك على رقعة مجازفة باغتيال المسافة , وسكب الزيت على النار . كنتُ أُمعنُ في الظهور , وكنتَ توارب في الاختفاء . وبين البسمة والدمعة حوار من جوريٍّ وياسمين , وفُتاتٌ من سكّر الوقت . من سهد الروح تكوّر رغيف بحجم سماء ,
تعليقات
إرسال تعليق