كفاك افتراء .. بئس ما أنت قائل وبئس الذي تبغي وما أنت فاعل أترجو شبابا ناضرا في كهولة وعزما كما الفولاذ والشيب شامل وتبغي ربيعا يملأ الكون بهجة يدوم بلا حد .. فهل أنت هازل دع الخلق للخلاق ما أنت قادرا على العوم في بحر به النوء صائل ولا قادرا أن توقف المد لحظة ولا الجزر في الشطآن مهما تحاول ويا موطني أصبحت للغز مرتعا ضباع وهم صنفان وغد وجاهل يعيشون جندا للأعادي بغفلة ويبدون غيظا لو
تعليقات
إرسال تعليق