يا مَنْ أَسرتِني بسِوارِ حُبِكِ فزِدْتي في قَلبيَ العِلَّة وعِلَّتي أنَّي اعتدْتُ ظُلمَكِ غَيرَتَكِ وجُنونَكِ حينَ تلمَحينَ على قميصي شَعرةً من سيّدة أقفَلَتِ جميعَ المداخِلِ إلى قلبي ولم تترُكي للعاشِقاتِ من ثَغرة فكيفَ للنساءِ أن تقرَبَنَي وأنتِ ترفَعينَ نَصلَكِ أمام داري يا ظالمة... ألا تُدركين أنَّ الرَجُلَ كالهواء يَهرُبُ من تحتِ الباب لو أرادَ الخِيانة ... كيفَ أهرُبُ مِن رُوحي وقد
تعليقات
إرسال تعليق