ما زلت أعيش دفنوا جثتي ومضوا عن اناملهم غبار الحفر نفضوا بكت أمي...... ربما.... ثم بالقضاء رضوا ودعت ضجيج مكرهم تخلصت من ضجيج كذبهم مازلت أعيش خارج السياج نمت للشمس أذرعها فتحت زهرة أقحوان تحضن الشمس تحاكي الكروان تعيش نشوة الهمس مر قربها نعله داس صدرها تأوهت في الارض سال دمها مازلت أعيش رماه فوق قارعة الطريق بضع مزق قربه ومتاع لاينجي غريق بكى...... في شوارع مدينة عاهرة تسكع وهدير
تعليقات
إرسال تعليق