كما قشةٌ طافيةٌ في تيارٍ جارف يأخذني صوبَ النهاية كما قلبٌ يخفقُ بجنونٍ يصمتُ فجأة.. من وجعٍ قاتل .. إبريلْ هلّّ .. مارسْ مازالَ يتبختر.. تأبى زَلزلتِه أنْ تغادر.. أسحبُ نفَساً عميقاً كما تنهيدةُ محارب.. ظلمتني ياحبْ ظلمتني.. كَمْ كنتَ دافئاً في عيدي الفائت..!!! يالتلكَ الذكرى.. شهقةٌ تريدُ ابتلاعي بقصيدةِ وداعٍ ضاحكْ كلماتُها تقهقهْ بجفاء هذا الوجهْ .. هذا النصفُ وجه مقطعٌ طوليٌّ
تعليقات
إرسال تعليق