هــيـــهـات ! في بعـض اللحظات وبعـيدا عن أعـين البصاصين والنمامين وذوي الإشاعات وصناعها ! هناك ذوي الإحساس المرهـف والنفوس الأبية والنوايا الصادقـة؛ تـذرف دموعهم خلسة؛ أوبعْـضهم يتفـوه بكلام الحُـرقة الممزوج ببكاء نابع من ثنايا الأسى والـحـسرة؛ على ضياع صـرخ إبداعي/ فني/ فكري/ جمالي/ إنـه : مسرح الهُــواة !ولكن هـيهات أن يعود الفارس لصهوة جـواده؛ بعْـدما اندحر في دماء حربه ؛ وأطاع اللئام على
تعليقات
إرسال تعليق