تَولَّى القَلْبُ أطولَهُنَّ عُودا تَشَنْشَلَ يا لِمُصبِحِها وُرودا تحامَتْ مِنْ يَدِيْ بِيَدَيِّ رَنْدٍ .... معاصِمُها مُذَهَّبةٌ قُيودا بِخُنْصِرِها تَلألأَ مِثْلَ قلْبيْ بَديعُ زُمُرِّدٍ لَبِستْ جَديدا فَغَطَّتْ ذاتَ أهدابٍ كَلَيْلِيْ وخَلَّتْ تِلكَ تَصطادُ المَزيدا فَمَنْ حَجَبَتْ تُحرِّمُنِيْ قَتِيلاً ومَنْ نَظَرتْ تُحلِّلُنيْ شَهيدا ومِمّا أضمَرَتْ لا شَيءَ يَبدو سِوى ما
تعليقات
إرسال تعليق