في ضل الأمان وأحترامآ للعادات والتقاليد والنية الحسنة .حيث العيش الرقيد في تلك الغابة التي تنعم بحكم معتدل .تكثر الفواكة هناك تسمع لزقزقات تلك العصافير وهي تغني مع أتباعها بخرير مياه الأنهر التي تعمل جوآ جميل مع ماتحملة النسمات من رحيق أزهار النرجس والياسمين وتلك البساتين الخظره والعنب المتدلى وكل الفواكة مالذ وطاب .هناك تعيش الحيوانات بسلام وأمان فكل واحد يعرف ماله وماعلية فلا يضلم
تعليقات
إرسال تعليق