أما زلت تحتفظين بجسدي جسدي المنتفخ كسحابة دخان ادفنيه في الحال قبل أن يبتلعوه مع الماريجوانا حشوت فمي بالصمت خبأت صوتي في قصيدة قديمة أطفأت جَذَوات أصابعي ولم أسترح من الأسئلة من اختلس وسادتي وصنع من سريري تابوتاً من أغمض الفجر وثقب الشمس افترسوا حقي في النوم وتركوني بلا موت أحصي الخراف المسلوبة ـــــــــــ إيمان موصللي
تعليقات
إرسال تعليق