لقاء ــ قصة قصيرة جدا || ناديا ابراهيم

ناديا ابراهيم في أعماق روحها نقشت اسمه بماء الذهب، فكلما هاتفها من أرض المعركة ،اشرقت شمس احلامها باللقاء، وتعلقت بأهداب الحياة من جديد ،أمام بوابة المقبرة ، رأت طيفه من بعيد مكفنا بعلم الوطن ، فعزف قلبها لحن الخلود. ناديا ابراهيم

تعليقات