يا ثائرا ! وطن الأمجـاد يشتعل + أ مــا لنبْضك في إصْراره أمــلُ؟ فما يزال سنـاء الفجْر يسْألني + هلْ يُشْرق الحقّ والأوْهـام ترْتحلُ؟ تُعلّل النّفْس بالآمـال تؤنسنــا + هيْمان حاقتْ بك الأوْصابُ والعِللُ تكاد من لفْحة الذّكْرى تُهامِسُنا + أنْت المُشتّتُ قدْ ضاقتْ بك الحِيلُ يا شاديَ الشّعْر عرّجْ صوْب أرْبُعِنا + تلْقَ العبادَ وقدْ أفْناهُمُ الجدَلُ كأنّنـا مـا ارْتوتْ بالنّور أضلُعنـا +
تعليقات
إرسال تعليق