اليوم.. لا بل الليلة.. سيهجر صديقي المُقرَّب مرتع "السنجلة", لن يقبع أمام شاشة حاسوبه, يهنيء هذا لزواجه, و ذاكَ لِخِطبته, وغيرهما لوقوعه في الحُّب.. سيطأ بهو عالم مغاير تمامًا.. لن يعود لمسامرة الليل, و قضاء الساعات في ارتياد المقاهي, و جلسات الأصدقاء.. و التنقل بين الأندية الترفيهية, و صالات الألعاب الرياضية.. السينما, و صالات الجيم, و الساونا .. ولِمَ لا.. و حوراؤه ستبيتُ تعد الدقائق, و
تعليقات
إرسال تعليق