وَتَرٌ جَديدٌ .... للشاعر حسن علي المرعي

 بِلا وَتَرٍ جَديدٍ كيفَ أبقى ؟ أُناشِدُ مِنْ زمانِكِ ما تَبقَّى لو الأحلامُ تَجمعُني إليكمْ فقد آنَسْتُ بالأحلامِ رِزْقا ولو كانَ الزمانُ على اتصالٍ بِما في مُهجتيْ شَوقاً تَرقَّى وأبرقَ للبعيدَةِ دُونَ مَعنى تجيئُ لِواسِعِ الأحزانِ بَرقا وتمنحُنيْ بماكانتْ قَدِيما تُزنِّرُ ضَيِّقاً بالعقلِ يَشقى وتَتركُنيْ على

تعليقات