أيُّ حُبٍّ هذا يتيهُ بينَ حالٍ وحال تارةً أهواكِ يا ملاكي وتارةً ترتدين النَسيان ..! أيُّ حُبٍّ هذا قصيرُ العُمرِ قبلَ أن يحبو يموتُ وراءَ الأضلُعِ وراءَ القُضبان ...! أيُّ حُبٍّ هذا إن عاتبتَه يردُّ بصَوتٍ واثقٍ ما كانَ مني وَعدٌ ولا حِلفان ... أحمقٌ يا قلبي وثِقتَ بالشفَتين .. بزيفِ اللسان وَثقتَ بنجمٍ يظهَرُ ساعةً ويختفي أيام آه على حالي فجوارِحُ من أهوى نِيام وبخيطٍ مِن صبري أضُم
تعليقات
إرسال تعليق