مَنْ حَبَاكِ الْجَمَالَ يَلْهُو بِشِعْرِي ... الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..و اَلشَّاعِرَةُ نرجس عمران

{1} وَمَالِي .. اَلشَّاعِرَةُ نرجس عمران إلى ذِكْرَاك تُسَابِقُنِي الليالي أَقْضِمُ أَصَابِعَ الوَقْت وتَعُوُدُ بالحَنِينِ مثقلةً أحْوَالي أُسَائِل عَنْكَ حُضْنَ الهَوَى فيُجِبُنِي الكَرَّى …. هَذَا هُو لِسُانُ حَالِي وَمَالِي…. إلى مَذْبَحِ الَشَّوقِ يَهْجِرُنِي جَسَدُ أَمَالِي فَيَخِيْبُ الرَّجَاءُ بالجِّلَادِ والسُّوطِ وَيَحْكِمُ المِقْصَلُ بِعِلَّتِي واعْتِلالِي … أُعَلِّي عَوِيْلَ

تعليقات