في مديح النص البلوري المفتوح الوقت غروب .. وقت شفقي مشوب برمادي قاتم حتى أوشك أن يكون الغروب ليلا مدلهما لولا بصيص نورعليل يخترق خصاص الباب الموارب على المجهول... واقف على عتبة مهجورة .. حائر من دون أن يدري سببا ما لحيرته .. في لحظة أصيلية ملغزة كأنه يترقب حدثا ما على حافة النهار. تناهى بغتة إلى سمعه صوتها مثل نبرة وتر حزين ينبؤه باللحظة التي كانت حيرته تترقبها عند ذاك الغروب .. صوتها بات مثل
تعليقات
إرسال تعليق