إلى النجم البعيد ... شعر ختام حمودة

مِنْ كُلِّ حدْبٍ دعاة الحبَ قد نَسَلوا يا أنْتَ يا أنْتَ كَيْفَ الشَّمْسُ تَكْتَهِلُ ! هُنا الظِّلالُ بِماء الوَرْدِ قَدْ غَرِقَتْ فكَيْفَ يحَدُثُ أنْ تـنْأى وَلا أصِـلُ كَمْ كانَ يَـمْلَؤُني حَدْسٌ أعـيشُ بِـه وَما اقْتَرَفْتُ سِوَى ذَنْبٍ بِهِ حَفِلوا فَلَنْ تَئُود كُـسُورُ الأَمْـسِ أرْوِقَتي سَتَطْرق الرَيحُ بابي كلَّما غَـفِلوا فِيَّ اغْـتِرابٌ وَفِيّ الكُلُّ مُغْتَرِبٌ وَالفَجْرُ

تعليقات